منذُ أفقت ُ على هّذّا البَلدْ خيّره للخارَج وخيبَتُه للداَخل ,
لآجديّد سِوى أن النكبَات لن ترحمنّا ببركه والديّنا فيّ كُل مرَه !
- فِعلا ً كارثه أنسانيَّه فيّ كِبد الغرِبْ !
يارب سلم حُجاجنَّا وأبَصِرْ أعيّن مِن يراعَنا جيّدا
على الشَوارعْ والمُدنْ ,
.
.
.
أللَّهُمَ سُقيَا رَحْمَة , لاَ سُقيَا عَذابٍ وَلا غَرْق
- أنا لله وأنَّا إليّه لراجعُون !