هُنالك دوماً فرقاً شاسعاً بين صوتٍ عالقٍ بالهواء / يسكنُ صداه بَمسامع العابرين أمام شُرفة إنكسارنا !
وبين صوتٍ عُمقٍ يُحدثنا بما لا نشتهي وبما لا يُمكن لـ أي عابرٍ أن يسمعه أو أن يُجيب على صداه !
وفي ظلال ذاك الإختلافْ ! يبقى صوت العُمق أصدقْ من أصواتنا الكاذبة المُمتزجه بَضبابية المُكابرة !
العـطر : عآئشة
لتعملي أنني انتظر اشراقتكِ الجميلة في كُل نبضْ
وحمداً لله لم تخذلي إنتظاري هذه المره
شُكراً بحجم محبرتكِ يابيضاء