ولان النسيان مستحيلاً كان لا بد من اشعال فتيل الاحتياج لصرخه لا صدى لها
ولا حُدود لمدى مصداقيّة معانقتها لـ كومة أٌمنياتي / لذا سَأصرخ في وجه
الحنين دوماً بأنا لا أُحبه . لا أريده , وسأكون بخير بغيابه والحقيقة بأنني أكذبْ , أكذبْ , أكذبْ !
وصدقتٍ يافرحة الحُزن والبُكاء ومحاولاتنا العابثة لابصار الوان الفرح من دونهم ليست
بمحاولات نسيان أبداً , هي بالحقيقة محاولة توثيقُ مُتخفية بزفرة نسيان تختنقْ بجوف
تفاصيلهم الصغيره بنا لـ نشهقُ بالفقد والحنين والشوق أيضاً !
فرحـة يا فـرحة
سعيدة بك أكثر مما تتصورين
وفخورة جداً بكون حرفي نال على اعجابك واستحسانك يا جميلة
فقط أي عطر يليق بفخامة حضوركِ ..؟
شُكراً لا تذبل