*
وَبَعْدَ قراءة ثلاثة كُتُبْ للقصيمي:
أقول وَحْدُهُ القُرْآن يُؤخَذْ مِن الغِلاف إلى الغِلاف.
أمّا القصيمي.. فحَقُّهُ عَلّمني كَيْفَ أصِلْ للحَقّ مُستَخْدِماً عقلي بِعَظَمَة.
وَ باطِلُهُ لَمْ يُحرّك لَدَي سَاكِناً.. إلا يَدِي عِنْدَما تَقلِبْ الصَّفْحَة..!
للأمَانَه أرى أنَّ ما كَتَبَهُ أدونيس مع أنّهُ يُقْرأ على عِدّة أتجاهات..
وما كَتَبَهُ الدكتور الغذامي.. مع أنّهُ أنتقَدَ القصيمي.. من زاويةٍ أُخرى..
رأيَان كـَ..[ أشِعّةْ أكْس ] لهذا المفكّر.. خُصوصاً في مُؤلّفاته بَعْد 1946م.