شباب اليوم يقبلون بالزانية .. التي تتزعم بالتوية ..
ويرفضون الاقتران بالمغتصبة التي اهدروا شرفها الذئاب
------------------------------------------------------
وماقولك اذا علمتي بإنهم تزوجوهن وهن لم يعلنن التوبة ومازالن سادرات في ماهن فيه وهؤلاء يكفكفون وجوههم عن بعض الوجوه التي تعرف البير والغطاه مثل مايقال في المثل
دنيا بالمقلوب يا شيخه دنيا بالمقلوب خليها على ربك
لك تحياتي على هذه الجرأة التي لا تخدش الحياء