هُو الشعر الندي حين يمشي بقدمين من ياسمين ويَذرونا بالعِطر مع أول إشراقَة حَرف
تجيءُ يا مُحمد كـ الرِّزق مِن حَيثُ لا نَحتَسِبُ والغيمُ يتهادى بِحضرتِك
وما زِلتُ أحتَفِظُ بصورَةِ الشعر مِنك بيضاء عاطِرة ندية في صدري
محمد العتيق
تَبدو أسمى وأعذب في كُل
ايماءَة حرف
.
.