اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
إنه شوق يجف منه ريق الحنين ... لن يبتل بلقاء و لن يرتوي بعناق
و البحر ...
حتى البحر سجين ... مهجور
و الغريق لا زال يحلم بالنجاة فيه ...
هذا الصدع ... لا رأب له
حتى لو جرى خلاله ماءه المالح ...
القدير إبراهيم بن نزال ...
عاد الحرف يسوقه الحزن لمأواه ...
بوركت
|
هل لنا سلطة على حرفنا لنرثي بقدر شعور الفقد ؟
هنا يكمن الوجع الموازي للفقد ياضوء.
جزاكِ الله خير الجزاء.
تحياتي