معدل تقييم المستوى: 9412
وجهك أيضا لم يغب عن ناظرى حتى المرايا فيها ينجلى و حتى نلتقي أخاطب الطيف وكأنه أنت حاضرة بعطرك ونبضك الذي منه ارتوى