- مِن فُحشِ أحلامِيَّ أنَّها فقَيّرَه منكُوبَه
ولاتَفرِشُ أجنِحتُهَا ذاتُ التٍسع والتِسعيّن حُلما ً
إلافيّ العراءْ لذِا : أويّها فيَّ صدريَّ
وتنبتُ على مَهلْ كَ السنديّان العظيّم !
وكفَى بيّ : أنَّ الله عِند حُسِن ظنيَّ ,
.
.
مًحمدْ , لافِرارمِن الواقِع : والبِدَار للحُلمْ
لكْ : حُلمَّا تَموسقْ الفجرْ وأعتنقِ الشمسْ حتَى
وضعتُه السماءْ أقربُ إليّك مِن حبَل الوريّد !
وصَباحاتِيَّ : )