.
.
.
لَمْ يَفهَمُوكِ يَابَلْقِيسْ فَقدْ سُدَّتْ آَذَانَهُمْ وأُقْفِلَتْ أَعْيُنُهُمْ
لَيسَ مَطْلُوبٌ مِنْكِ سِوى الْقَبُولْ وكَمَا يُحِبُّونَ يَجِبُ أَنْ تَكُونِي ! .,
تَرَكْتُ لَكَُمْ مسَاحَاتِي فَارِغَةٌ مِنْ كُلِّ شَيءٍ كَانَ يَحْوِينِي
رَحَلتْ بِخَيْرِي وشَرِّيْ وسَتَذْكُر ذَاكَ الْقَلبْ الْضَعِيف
وَتِلْكَ الْضِحِكَاتْ اللَّتِي كَانتْ تُعانِقُ قِمَّةْ أَنانِيَّتِهِمْ َ!
وَإِّنِي مِنَ الخُذْلَانِ شَرِبْتُ كُؤُوسَاً وَأَكْوَابا
فَلا نَامَتْ أَعْيُنُ الْظَلَمَهْ !
,’