.
.
لَاتَسْأَلُنِي مَاكُنْتُ فِي الْمَاضِيْ ومَاذَا كَانتْ أَحْلَامِي وكَيْفَ تسَاقَطتْ !
فَقَطْ يَكْفِي بِعَيْنَايَا جَواباً شَافِيَاً يَمْخُرُ بِعَبابِ الْسِنِينِ العِجافْ فَأرْوِها شَوقاً وأغدِقهَا عِشْقَاً !
فَالْلَّحْظَهْ بِجِوَارِكَ عُمُرْ والأَشْوَاقُ إِلَيْكَ مَراكِبٌ تَحمِلُ الْكَثِيرَ مِنْ أَمتِعَةِ الأُمنِياتْ
,