المجلادْ،
أنا من أشد المنتظرينَ المترقبينَ لـ إطلالتكَ البهية هناك في شاطئ الراحة وانتَ أهل لكل شعر وإبداعْ.
أما عن القصيدة أعلاه فـ هيَ نصّ غارقْ في التمسكْ بـ المَعني بها، وجدتُ فيها ضالةَ العاشقْ الوفيْ، والوفيّ المتجلِّد بـ صبرهِ وحِلمهْ وإيمانهِ المقرون بـ العودة.
.
.
كنُ بخيرٍ وشعرْ
.حبي وتقديري