المشكلة سياسة المد والجزر لاتحض من عجلة الحراك
الحقيقي بل تضرب أعمدة بنيويته وتفرث جهدوية الإصلاح ,
كم نحن بحاجة ل تشريك كافة الأطياف هم المجتمع
والإلتقاء في نقاط مشتركة ونبذ الفرقوية ,
سئمنا الأدلجة والتيارات نروم مجتمعا
يعي الأزمة بدلا من تأزيمها ,
وهذا القرار كغيره من القرارات التي ستتلاشى
في ظل إعتلاء صوت أوحد يتزعم التنجيع والقدسنة
ناهيك عن تفعيل لكنة الديموغاجية المعتادة
على التيارات الإلتقاء ورسم خرائط إصلاحية جدية
لاتخرج عن فهم الإسلام الحقيقي بل تستدر من ثدي
حكمته وسعة أفقه وأبعاد مراميه أما مداراة الأمواج
حسبما الهدرة والخشع غاية في الخطورة !!
القدير عبدالناصر جل التحايا لشخصكم الوضيء
ولروحكَ الأقاح