علي نوافذ الانتظار صقيع يصل الي درجته القصوى من الرعشات
وانامل تجمدت بالجليد فالتصقت في حالة عشق ازلي حتى نلتقي
بعدما خطت الامنيات المستحيلة بظلال غامقة الالوان واللحد
تطارد صيفها الحارق في صمت متتبعة خطو ثائر بأغوار الوجد
وعين ترقب انين الوشوشات في دوار لعين لا يعترف بالرغبات
\..