فعند دوران الحياة ..شعلة دوما تغوي الدخان الذي ينتشر كضباب مضيء
ونتابع أبعد من الغيوم سفرنا
ولانسأل ما الذي احترق منا
ولا ما الذي اختفى بعد خيط الرماد
محمد
وفي كل حرف من هذا العام الجديد ..نبضة قلب .. حسرة تغسل نفسها في شروق عام آخر لتتوهج للآتي...
شكرا لك
كل عام وأنت بخير