الغالي عبدالله
تكآد لآ تنتهـي هذه الظآهـرة ، ولو عرفوا بـإن التحدث بغير علم وثوابت هو أسـآس الجهـل ، لما قالوا مايقولون
هذه الوكاله مدمره للتفكير والعقل البشري حتى الاسرائيليات اهون منها لانها بالاثر يستأنس بها فقط
اللهم لا تجعلنا ممن يكب على وجهه في النار حصاد لسانه والمصدر وكالة يقولون
شكرا عبدالله لا تكفيك ( والمصلح الله ).