حرير
الوطن .. النساء
وكل صدر أمد ابنه بالحياة
رجاء الصانع .. و رواية صدحت في أرجاء المعمورة
بين مؤيد ومعارض .. بكل اسئلة ممكن ان تطرح لما وكيف
وآلاف الروايات مثيلاتها تحتشد على أرفف من يقين ,,
تنتظر إطلالة عين تخربش فوق حروفها بالقراءة ..
ما أيقنه بعد كل هذه الثورة والتأييد والمعارضة
أن" رجاء " لست بوطن .. بل قضية ..
و تفاعل نووي أضرم في أرض إخفاء عوراتنا قنبلة كانت مدوية ..
لا أنكر أن كان لي حين قراءتها عند كل صفحة وقفة ..
وربما من القائمين في صف التأييد لتواجدها ككاتبة لا يستهان بها .. وخصوصاً تقييماً بعمرها الزمني
لكن تبقى هي كقضية مثل كل القضايا الكونية المختلف عليها .. ولم ينظر الحكم فيها ..!!
شكراً من القلب على الهيمنة الحرفية
كوني بخير
تقبلي تحياتي
كنت هنا ..........