:
أولاً
بغض النظر ... أنّ شهادتي
قد يعتبرها ... خالد ( مجروحة ...)
ولكني لا أعتبرها .. ذلك
وأنا حقيقة ... نقدي أكبر .. من شعري
وبغض النظر ... أني دائما .. يكون
ردي على قدر .. جمال ... ما أقرؤه
ولا أحب ..( صح لسانك )
و ( شاعر متميّز .. وووو ...)
هذا الكلام .... ... لايُـرد به
على الجمال ... المُتفرّد ..
:
سبق أن قرأت هذه القصيدة
التي أيضاً .. من الظلم أن نسميها قصيدة
ونساويها .. ولو باللفظ .. مع القصائد
:
يقــول :
:
البحَر شُبّاك .. والملح يتداعى في ضِفافه
.. . والملامح حُلم للغيمة .. و" سالف سالفتها".
:
يااااه ..
:
قلت أكثر ... من مرّة
خالد ..... لايكتب السهل ..
قد يعارضه الكثير ..
ولكن نحن .. ( تشبّعنا ..) من الشعر البسيط في كل مكان
ونريــد .. فلسفة شعرية ..ونثر داخل قصيدة شعبية ..
وثقافة شاعر ... محصورة ..في ابيات
وصورة ... معقّدة .. تجعلك بسيطاً
وهذا صعب ...
لأن فلسفتك .. دائما أكبر من الوزن والقافية
.ولكن ... خالد ... قادر على حصر
البحر في شباك ..
والغيمة ... حلم
وملامح ... للملح ..
:
ويقول :
أذكر الموحش من الغُربة وعِشقي واقترافه
.. . أذكر أوجاعٍ مع أوجاعي " هنيّا" حالفَتها
:
الى حــد ما ...
أجِد أبو العــلاء المعري .. تأثّر
بعد موته ... بخالد ..
يقول :
الموحش من الغربة وعشقي واقترافه
وأقول
الغربـة ليست مرتبطة بالمكان
بل بإحساس الغربة ولو كنت
بين أحبابك ..
..
( خ ـالد ص ـالح الحربي )
أنت .. خالد وصالح وحربيّ
بمعنى ...
ماتكتبه .. سيكتبك .. بعد عمرٍ طويل
حربيّ وثوري ..
الآن : فقط أستطيع القول
أن خالد لايشبه الا خالد ..
ولن يستطيع أحدٌ ... تقليده حتى
الا .. أن يسرق القصيدة ..
:
همســة ..
عندما أقرأ قصيدة لك ..
مستحيل تحمل عقلاً .... عادياً
ولكــن ...
:
تنويــه
أي لقاء تلفزوني مع شاعر معين ..
هو نوع من الظلم لخالد صالح ..
لأنّه .. الأحَق .. بالحق ..
ولكن .. أعرف خالد ...
ليس محظوظاً.....
:
زايد..
: