تركي الحربي
ـــــــــــــ
* * *
و أنا المتتبع لأشباهي لا أحيد عنهم قيدَ حُب وحبُّ قيدٍ بهم / لهم
لأستعين بك كـ أول القادمين بعدي وأول الساكنين قلبي ...
مثلاً لا يُساروني شكّ بشبهٍ بين رمضاناتنا كـ أبناء قبائل لها " دستورها "
الخاص بها مهما اختلفت أراضيها .. إلى أنْ يصل الأمر لشبهٍ بالطبقة والمعيشة
مروراً بـ " شقاوة " التربية " وشقائها " .
تركي الحربي
لا أظنّك الأبعد عن " طيشٍ و شغب "
وسأرحلُ معك إليّ .