.
.
كم يسعدني
أنا أحتل المقعد الأول
وأعانق هذا الأبداع
.
.
نور
أنتِ تتقنين كتابة ما يلامس
مشاعرنا
كنتِ هـنـا رقيقة حد الخدش
ورغم ذلك
أستطعتي أن تنتقلي بنا
من أجواء الشعور بالخيبة والخذلان
إلى أجواء آخـرى
تطوف بها الابتسامه والحنين لما كـان
.
.
أيتها العزيزة
كم يطيب لي قراءة حرفك
دمتي كما أنتي
رائـعه
مودتي