أهلا صبح :
حين أتحدث عن مد اليد للصلح فأنا أتحدث وفق نقطتين :
أن تكون الفرصة مواتية والظروف تكفل للجميع كرامته .
وأن ندرك حقا أن التعب أخذ منا الكثير .
ولا أمانع إن كنت أقول وأتمنى ما لا أفعله .. نحن نؤمن بالكثير من الأشياء لكننا لا نعملها كل منا لظرف يعنيه . فالرسول الكريم علي الصلاة والسلام أمر بالصدقة ونهى آل بيته عن قبولها .. مع فارق التشبيه والمكانة .. لكن للفلسفة وجه يقترب من النبوّة ..!