كم من بشر
أقاموا الحرام في بيوتهم واسكنوه بين ضلوعهم
تحت مسميات وتبريرات كثيرة
الفهلوة
شيلني وأشيلك لتخليص المصالح
تأمين مستقبل الابناء
وما علموا ان الحرام نار في بطونهم تفقدهم الجنسية الانسانية
حتى يموتون جياعا عراة
ليتهم تذكروا " وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا " اهم كثيرا من متابعة احدث اساليب التربية
لا فائدة منها ان لم يجدوا القدوة الصالحة امام اعينهم منذ ميلادهم
\..