في المقهى ..
وحيد إلا من إبتسامة عابرة من أحد الحاضرين ،
أتسآءل في داخلي وأخذت مدة ..
هل أرد إبتسامته بمثلها ولى عشر حسنات !
ام أغض الطرف ! وكأن شيئا لم يكن
ساعة من الصمت والأسئلة
حتى رحل .. عن مقعده
ورمقني ب اخرى وذهب وأدراج الرياح
........ !
: لم تحسن الظن وقلبي من زجاج !