يا حسين :
لكأنما تصدع كبدي والله
البارحة كنت في عزاء لصديقتي بفقد طفلتها
وكأني الآن أقرأ النص بالدموع
رحمة الله عليهما وعلى كل أطفال المسلمين
جعل الله لك من الصبر ما يلهمك به السلوان ويثقل موازين حسناتك
هي عصفورة الجنة
ستكون بانتظارك أنت ووالدتها
لا أعلم لغة تليق بحجم الحزن الذي ملأني
قصائد كتبت بالروح قطرا
لا يسعني إلا أن أقول هنا :
قدّر الله وما شاء فعل
إنا لله وإنا اليه راجعون
كان الله في عونك أيها الكريم