؛
؛
ارتِباكُ النّبضِ هَوناً يُسدِلُ الستار
على بَوحٍ يَشفُّ عن مكامِنِ المُفردات
يُلملِمُها فُرادى وجماعاتٍ من الأفكار
ويُحيكُ نَصّاً كأندى ما يَكون
سيرين
بينَ شَوقٍ ولهفة
وارتباكَةِ خَطو
أتيتِ بالمُفردة وتوّجتِها بالسّجعة
لِنغنّيها ونَستَبقيها لَنا/ فينا حتى حين
يا وجه النور لكِ التحايا
دِثارُها وُدَّاً من العمقِ يَليق