عزيزي عمرو، ابشر
ولي عزاء في من سبفوني كالمتنبي والمعتمد ونزار كلهم بكوا في العيد،
إن في مثل تلكم الحالات الشعرية لولادة لبارقة أمل، وشرح الواقع خير من الهروب منه، وألم الطلق ينبئ بولادة حياة جديدة، ولولا الظلام الحالك لما لما عرفنا قيمة النور والنهار،
بحول الله سنفرح ونحتفي ونغني مرة أخرى
دمت على الود