اتوا مواويلي التي هَلْهَلْتُهَا
وتلطفوا في الصَّدِّ والإقدامِ
زُفُّوْا إلى أوتارِ شِعري مَأتمًا
وَاتْلُوْا على سِفْرِ الخُلُودِ كلامِي
لا صوتَ يعلو والقصيدُ مجلجلٌ
والبوحُ يرفلُ في المَقْامِ السَّامِي
كالعادة تبقى في القمة متألقا ،
شكرا للشعر البهاء.
دمت بخير و عافية.