؛
؛
عندما أفقدُني وأشعر بوحشة لملامحي الأولى ،
عندما تكسرني الحياة بأسرها أستجمعني وأتوسلُ لرب السماء،
أُغمض عينيّ ، أراك بكامل ملامحك الآسرة ، تومىء لي أن لاتحزني أنا هنا؛ وأقربُ إليكِ منكِ،
أتقاسمُ أنفاسك وأشدُّ على يدكِ وبقوة
؛
؛
_هل تُدرِكُ لأيِّ شيئٍ أحِنُّ ؟
_لذاك المكان؛الذي وفيهِ فقط كان بوسعي الجزمُ لأقول وبصوتٍ مسموعٍ: كمْ أنا سعيدة وجداً !