..
هكذا هو الحُزن ي عروس
يَذُرُ الحلم كَ أغبرة تتساقط على الذاكِرة
وَ يزرع اليأس حول الاحتياج
لِ يُبقينَا متوسلين دائماً
وَ لاجئين تـحت رحمة الضيَاع أو الغِيابْ ،!
وَ رغم ما نقوله فَ نحن لا نَزين إلا بِ الصمت
أؤمن بِأن هُناك خلف المرآة قلب آخر
يتبع الظل والمرأة التِي تقف أمام المرآة!
جَميلة بِزرع التفاصيل بِ سلاسة
وَ مُدهشة حِين الكِتابة
أُصغِي لِ حديثك رغم ثرثرتي،
رائـعة.
.