لا وَصْـلاً يَـرجـو . لا أَمَـلاً
بـالتِّـيـهِ أضَـاعَ العـنـوانِ
يـا حِـبْـراً يـكـتُـبُ أوجـاعي
يـا نَـزْفـًا مِن ذا الشِّـريـانِ
حَـسْـبـي أشـعـارٌ أنـثُـرُهـا
كـوُرودٍ في كُـلِّ مَـكَـانِ
حَـسْـبـي اوراقٌ أكـتُـبُـهـا
إِنْ مُـتُّ سَـيَـبـقىَ دَيْـواني
سـعيد