هُنا
كُل ما حاولت التمرد لأنفض عن أصابعي زحمة الفراش القادم من وطن النص هذا ، يتدافع الصمت إلى آخر أظافري وأخشى أن أجرح القصيدة في ردي عليها .. وأعود .!
إلى هُناك :
حيث أُتمتم بيني .. وبيني ، عن القرائه بسلام والتنفس من رئة الشاعر لحظة الكتابة بـِ أناقة كـ هذه الأناقة . والروعة .
محمد ، يسلم لي قلبك
لأنك دقيق في الأمساك بـِ الريشة عند البدء في الرسم ..
لـِ تنام اللوحة في مرسم ذاكرتنا المليئه بك ..