(كرماً عدم حفظ الصورة)
وأنا وتليد الشوقْ ونسك القهقرة
نعتصم منك حين تدانيْ عله يهزم ب زؤام مؤقت ./
وحين نوى نمرغ مسافات البعد ب دمع النحيب../
يمكر بنا مدلهم الوقتْ ل نغفو على شبق أمنية
ظنا ب حلم ن ل ت ق ي ك ::
يحمل وزر الوعود الفائتة ف أغفرها
إلاك وعهد النورْ../
اشجب بضعي على مساحات خاليه من عبقك
ف يهزمني غلو التوق
اوتعلم..!
انا الكافرة ب شرائع الجوى دونكَ
المتيممة ب أذفر الجنة حين قربكَ
عفيفة الهوى بعدك
وبك قضى وطره/
أدسني حين وجل ب سدوم ترعرع ب رسيل بحركَ
ف أراني الفا ا ا ا رعة حيث قباب ضؤك../
الم يخبرك ذاك الحنينْ ب أنباء طروس الهوى؟؟
كلما كان مارق ب ميعاس دس وهجكَ
ت
م
و
ر
أخالك ألف رجل وألف ظل وألف حبْ
يَ نقطة النهايه ب رقيم مجيدْ
ولابعدك نزوة وكلك للفرح نشوة
وحدك و ح د ك
ويوسف عبقكَ يتمادون ب إغواء
صمتيْ ل أسهب حين سهاد
ب ثرثرة الأشواقْ ../
أظنهم والظن حينا يقينْ
لايستأنسون دونيْ
فُ اتم مناسك الإنزواء
وزمزمة البعثرة ب حندس مخيف
عـاري من ملامح الجمال
حتى لاتغويهم ومضة من امتدادت النور
فَ انى لهم ي جليل من بوصلة تؤدي إليكَ؟؟
وانا القابعه بينك وبينك ك برزخ لك هيهات هيهات يصلونْ
وعلى ساحل قربكم جف دمع الهلع
يكأنها تلوك بضعك وبضعي ل نتماهى
عبقا واحدا وعطرا يثمل../
هنيهة تمرد
تشظت قنانيْ وأوجست بالقلب خيفه.!
اشششششششششش
لايتمادون ب جنحة ازاء قربك
تالله ل أنني بهم ب ثبورْ
أنا انثى تغير مسار الهواء
ل يدنو منها تزمجر ب سياط الـغضب
فلاينالون منك شيئاَ
تردم مسافات تباهت ب طولها ل تصلكَ..!
يتكاثرون قربي ك فضاء وزوبعه
لم يغويني بها إلاك بدر ../ 
تعا ا ا ا ل نركل جيش التهكم
تعا ا ا ال نكتبتا ب صحيفة الشمسْ
أبلج فجر لايغفو ولايناله وسنْ
تعا ا ا ل وبعدها دع الـحلم يغفو::
تعا ا ا ا ل
تعا ا ا ا ل
ب نبيذك وكوثر طهركَ
اغرقني ب يم البياضْ ولاتنادْ
تموسق بين وهني وتوقي
وخطى الوصل حثيثة لي
ولهم عرجاء..!
أنذرني أنثى الحنان لكَ
وأنذرك رجل الأساطير
كم من مرة .!
اختلستك عنوة منهم
وكم من ليله دسست عبقك ل أنام
كم من ظل انثى زجرته
وب الوتين لك صروح من وفاء
تعا ا ا ل
تعا ا ا ال
تعا ا ا ال
فبعضي لم يبرح يجوسْ حول مدارتْ بضعكَ
مشرّئب حيث غمام السماء
يزاوره أثم القبوع
وتصفعه ندفه الحقيقه
أخبرنيْ متى س تتوب من خطيئة البعد
وذنب الأفول؟؟
متى يمخر عباب شوقك.! لي
ف تغرقني ب طوفان رضاب القرب؟؟
تعا ا ا ل
هندم اهتراء بضعي دونك
وأسكب من قواريرك حفنة
ي مزاريب العطاء
ف يتنامى يباب بضعي
أفانين من نور
أهرول مني إليك مسافه توقْ
وأبعث لك خلف حناجر الصمت
حديث مجيدْ
ف يتصارع الكلم ب ترقوة الانا
ل أسكبه اصطفاء نور
الفظ ماتشبث بالخجل
ومن ثمانية وعشرون حرفا
أربعه لك تتسامى
تصدح
ولك تنيب ../
أنت ك حرف مصطفى
كلما باعدنا بين مسافاته
او غيرنا اتجاهاته
وهبنا نوء من جمال
ومسجور وهجكَ
هداية نورْ
أحبكَ ورب نوركَ