عبدالله سمَاح المجلاد ..
سليلُ الشِّعر أنتَ ..
تبعَثُ الشِّعر عَلى كفِّ السَّحاب لـِ يُوقِظُنا مَطرُك مِن لحظةِ ركود
حتَّى الأبجديَّة النابِته من أصابِعك مُقيَّدة بقيود :
" حَصْري ../ وحقوق الجَمال محفوظة له وَ له فقط "
مُزنُك ثريٌّ وكثيفٌ وعذب
مَرحباً بِك بَعد غِيابٍ شَاحِب
وأهلاً بك وبالرواءِ مِن مَطرِك
.
.