اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد
أي الحكايات أنت يا إبراهيم
شاخت أحرفنا وبقيت أنت أنت
نكهة أخرى للمساءات عندما تحضر ... ولغة فاتنة حد الغواية ...في كل زفرة
هنيئا لنا عودتك وشغبك وجنونك وتلك الحماقات الكبرى حين تعتريك
سعيد بك فحرفك ينفث في روح اللغة الحياة ..
ريفيّ مرقط بوحشته أهلا بك .. وأهلا.
|
صديقي البعيد ،
أعمارنا مهزومة ،
ورسل الأحلام ماعادوا يأتون ،
والشرفات التي انتظرتنا ماعادت تطل على شيء ،
مثلما لو أن الأشياء والكون أصابهما خدرٌ أسود ،
فكيف سنحيي الكلام ..!