معدل تقييم المستوى: 16
في سالفِ الهوى كانَ العشّاق يتداينونَ القُبلْ بربّك ؟! من غير حلفان رجوتك هل لي بشرحك؟ مابك (لست على بعضك) سيرتها مُربكة هـ القُبلْ حاضر يا خَيْ ببساطة ومن غير تجاوز للخطوط الحمراء قبل البعدِ والتنائي كانا يتحصّلُ أحد العشاق على كمّ وافر من القبل قبل وقوعِ الخطب وعند زوالِ السبب كانا أحدهما يسدد الدين عبر قبلات اللقاء روعة بصراحة ولماذا لا يتبادلون القُبل في الظرفين يوووووه .. ماتعرف تسكت وتبطّل إفساد لقانون الغواية (خاصتي) حاضر لا بد من حدوث ذلك حمورابي وقوانينه .. أنا ما دخلي؟ يعني الحكاية فيها لازم دائن ومدين دخل فيها أيضا حمورابي أجل يا جاهل! اسمع هاه ..! وأنا بسلامتي سأبتكر طريقة جديدة في حالة في الزعل والغضب أكونُ فيها دومًا المدين كيف؟ إنْ أغضبتها راضيتها فقبّلت وإنْ أغضبتني راضيتها فقبّلت مفتريّ لا أقصِدُ من ذلك طمعًا فيها معاذَ الله معاذَ الله كل ما أرومُ له بفعلي هذا هـُوَ: تأمين النهايات الحاسمة