رحم الله اخاكَ ورفيقكَ عبدالله واسكنه فسيح جنانه واوراه من حوض الكوثر بلا شك انك من المؤمنين بقضاء الله وقدره ،
، من شعر بمرارة الفقد بلا شك سيعذر لكَ حزنك الصادق ،
أكثر من الدعاء له وإخراج الصدقات لروحه الزكيه خير لك من مرافقة الأحزان ، فالله سبحانه وتعالى
قد كتب لهُ من العمر ما كتب واصبحت روحه في مكانها المحفوظ عند باريها ، الهمك الله الصبر والسلوان
كاتبنا الفاضل عبدالعزيز التويجري وكتب الله لكَ ان تكون من الصابرين ، وان حزنك ليحزن كل من عرفكَ ،