ولأنّك هُنا ..
يُصبح للورق صوتٌ أبهَى ../ وللحِبر نكهةُ الانتظَار
كُل الطرق تَأخُذنا إليك ..
تُشرِق لنا مِن زاوِيتك الوقورة ../ و تُدنينا إلى جلالِ حرفك الودود .. لِتؤرجِحنا بين جمال الفكرة وعُمق الدهشة ..
خالد الداودي ..
نافِذتُك المُشرعةِ للغناء ../ أرغمتنا على التّحليق
انا الآن أُنصِتُ لوشوشةِ السّحاب
شُكراً لا حدّ لها .
.
.