آه يا حسن ... لللأيام و ما تخبئه
نتوجس من الأعوام و ما قبلها لنا شاهد ... حتى انتشار الفرح يخلّف فينا بصيص خوف ... كأنه إنذار
و لكن لا ينقطع الرجاء و الأمل بالله خالق الأيام و الأعوام ...
الأخ المبدع دائماً حسن زكريا اليوسف ... شعر وزنتَه بإحساس عالٍ و شعور إنساني راقٍ
كل الشكر لك ...