لأننا نجالس أوطاننا ونسعى عشقاََ في مناكبها
تتجسد لنا في ذات شخص لا تُحصى ملامح حسنه الماخوذة منها
ذات شتاء اكرمت المطر رغم الوداع بإبتسامة أمل
نص مبهر كما اعتدنا من شاعرنا وقلمه المبدع \ سعيد مصبح الغافري
سلاسة وعذوبة سلبت الذائقة وجعلتها على مرافيء انتظار جديدك
أسأل الله أن يضمد جراح سوريا الحبيب ويعيد اللقاء
مودتي والياسمين
\..