لله أنت يا عبدالله
لا وربي لستُ تُحيك القَصيد إلَّا بِروح مُلهِمِه
فَيأتي شَجناً يَكاد يَندى بِسقيا المآقي
لا زالَ لحرفِكَ أثراً ذات قِراءة لا يُفارِقُ روحي إن ذَهَبت
فَـ دَيدنه الصّدقُ الشّفيف
لِقَلبِك السلامة والسّلام يا طيّب
وسَلِم المِدادُ ألقاً وازداد