معدل تقييم المستوى: 1117
ما أعظمها من خيبة حين ندرك أن قلوبنا ما كانت يوما تنبض لنا و أن أكفنا ما كانت تتضرع في سبيلنا و لا حتى وجودنا كان هدفه الأكبر يتمحور حولنا بل كنا هنا لأجل شيء آخر أو روح أخرى هو أي كان ولكنه بالتأكيد ليس نحن!
إن الأيام معارك وحروب، وأنت سلاحي الوحيد.