أيُعْقَلُ أنَّ فِيْ الأًحْلَام ِ
للْأَحْلَامِ مُتَّسَعٌ ؟
وَأَنَّ الأُمْنِيَاتَ هُنَاكَ مَا زَالَتْ
تُقَايِضُ دَربَْهَا المُشْرِقْ ؟
وأنَّ البَحْرَ رُغْمَ سَذَاجَةِ الشُّطْآنِ
بالشُّطْآنِ يَعْتَرِفُ ؟
وبالرُّبَانِ ، والسُّفِنِ
وَلَوْنِ سَمَاءِهِ الأَزْرَقْ ؟
.
.
وَهَــج
الْفَاقِدُ للشّيءِ سَيُعْطِي