وذاكرة الأصابع تستبيح عري العنوان..
تبقى شاردة بوهم الحكايا تنزُّ بخاصرة
اسئلة مصلوبة..نوارس ترشرش بغناء راحل
يطوق عمق الإحتضار والرصيف شاهد على مجزرة اللغة.
محمود هرموش:
يأتينا كطوفان يحمل مرثية زمن الصحراء ويعصف بالرمادي بصحراء قاحلة فيرويها من ظما الحروف
بماء الروح.. فنرتوي ولا نظمأ.
مذهل يا أنت.
مساؤك فير وزي.