هل هي الأشياءُ حقّاً , تلكَ المرقّطةُ بأقدرانا ؟
أم هيَ خيباتُنا و أحلامُنا الموؤدة الّتي تضعُ أختامَها على الأشياءِ من حولِنا ,
فتجعلها تتضخّمُ و تملأُ المساحاتِ من حولِ رؤانا و أمنياتِنا .
خلود ,
هنا قصّةٌ ممتلئةٌ بالكثيرِ من تفاصيلِ فلسفةِ الحياةِ و النّظرِ إلى ما هوَ ابعدُ من حدودِ الوحدة ..
رائعة !