رحلتكما غادرت من مطار بن جوريون إلى أنقرة .. في حين حضوركما من أي إتجاه أمر مجهول !
وهو المحك في أي قضية شرق أوسطيه ,
حواركما مشدود يغلب عليه القلق كأنكما تُريدان الإسترسال لطبيعة الحال " مكان , زمان , رجل وأمرأة " لكن الوقت والمهمه صعبه صعبه ستحدد مصيراً محتوم.
هذا الثنائي سيلتقي كثيرا لاسيما أن كُل دقيقه محسوبه !
استمتعت جدا بقراءتك مرات لايام متفرقه
سيد سعيد تكتب حال ما آل بحرفنه
شكرا لك