عـنـدمـا يـصـل الإنـسـان لـمـرحـلـة الـيـأس الـحـزن الـشـديـد ،،، فـي تـلـك الـلـحـظـة تـسـكـنـه طـاقـة جـبـارة تـدفـعـه بـعـيـداً عـن نـقـطـة الإنـهـيـار ،،، وتـعـيـد نـفـسـه إلـى نـفـسـه ،،، فـيـصـحـو مـن غـفـلـة الأوهـام وبـعـيـد بـنـاء نـفـسـه مـن جـديـد.