الرسالة الواحدة والعشرون :
21- وجدان الأحمد :
سيدة الغياب ، كُنت أخشى في يوما ما أن تَكونين اسما على مُسمى ،
جُل ما نتمناه يا وجدان أن تكوني بخير ، فقد أتعبنا الفقد ،
،
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=636
الرسالة الثانية العشرون :
22- محمد الضاوي :
3/ 12/ 2008م
منذ هذا التاريخ يا
سُقيا سُقيا هذا الشعر
لا تحرمنا إياه يا محمد
كبرت اكثر و مرتني كذا من دون أي شعور
وجيه الغايبين فـ دفتري شعر ./..... و عجزت ارتااح
**
هنا في هـ المكان اصواتهم تبقى ندى و زهور
تعطرني .. حكااوي تلمـس جروحي /.... قلق ما راح
**
بكيت و كل ما فيني حزن / و الخااطر المكسور
نفث ناي الزوايا البارده و اشعل نـفس ...... مصبااح
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=1020
الرسالة الثالثة والعشرون :
23- عبدالرحمن الغبين :
في ذاكرتنا لك وطن رحب يا عبدالرحمن
أنت من أوجدته بالطراز الذي يليق بك ،
ودعتهم
مثل الشجر لوحت بـ غصوني
ودعتهم
تساقطوا مثل الورق
مثل الدموع
مثل النجوم اللامعة بليلة أرق
حاولت أتشبث بهم
خافوني جفوني .
فـ لـتعود يا عبدالرحمن لـ تتصالح فينا الأشياء .
أنت هُنا في أرواحنا :
http://www.ab33ad.com/vb/member.php?u=1021
الرسالة الـ.ربع والعشرون:24
24- فقد :
هذا الكائن الذي وجد نفسه مُكوماً داخل فمي
هل شَعر بأنفاسي وهي تتلاحق من أجله
أنثى دار زايد ،
لا تجعلي غيابكِ يتكوم فينا ،
فـ أنفاس الانتظار لم تعد تحتمل البعد ،
فـ هل عُدتي .
طيفكِ هُنا لا يغيب عَنا :
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=1204
الرسالة الـ.خامسة والعشرون:
25- علي القحطاني :
مصمم مُميز كان في أبعاد مُنذ البدايات الأولى ، ورافقنا لـ فترة من الزمن ،
الآن ، لا نعرف أين هُو ، على العصافير تأتي لنا بـ خبره ، أو تعيده ، لـ نُلقي عليه التحية فقط ،
الرسالة الـ.سادسة والعشرون:
26- نبراس المشعل
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=405
الشاعرة الأعذب حَرفاً ، تركتِ لمسةً إبداعية لن تُنسى هُنا في أبعاد ،
إذا شفت العيـون السـود والأهـداب مبتلـه
تأكد لو نزل دمعي ترا مـا ينحنـي راسـي
.
أنا ما أقولها من ضعـف لكـن قلتهـا والله
عشان تعرف من تسرح عيوني وين هوجاسي
أنتِ أستاذة الإرتواء ، ويبقى العطش في غيابك تلميذ يتيم ،
فـ لتعودي !
*
ولـ يعذرنا الكثيرين الذين لم يتسع المجال لـ ذكرهم فرداً فرداً ،
فـ أنتم في الذاكرة أحياءاً تُرزقون من أرواحنا شَوقاً .
لكم مُتابعينا :
هنا مساحة لـ مناجاتكم
لمن فقدتموهم وغيبتهم الأجنحة .؟
في انتظار رسائلكم و أشواقكم .