القلب ممتلئ بالحب .. بعاطفة متوهجة ،،
ليس لديها الوقت لاستهلال مربك أو مدهش ،،
أو يغري القارئ بالولوج .. بل جاء قوياً ومباشراً وجميلا ،،
فاستهل النص بالفعل ( تعال )
من رقصة العيد حتى حفلة الشتات ،،،
من هذه العبارة أفهم أن الحديث عن قصة بدأت وانتهت ،،،
وإن كان الحب لم يزل قوياً في القلب ،، فكان الحديث حتى نهاية
النص عن الحبيب والأشواق ،، وكأن الحديث عن حب حاضر
بكامل قوته ولياقته ،،،
مواسم أعياد لاتنتهي
ك شقاوة الأنفاس في أُطر الخجل !
هنا كل الجمال ،،،، ألف تحية وتقدير