فعلاً القرى كانت جنّة الحياة آنذاك ..
وانا اراها كذلك الآن كيف لا وهي الطمأنينة وراحة البال ..
ولا سيما الطعام من صنع اليد والأراضي أملاك اصحابها ..
والطبيعة تغذي الروح قبل البدن ..
بعكسنا حالياً أغلب الأشياء صناعية ولا ننسى ( الشبوك )
ومع هذا التمدن نتوق للقريه وأجواءها
الطيبة محاولين سدّ هذا الحنين ( بالتخييم ) ..!
شكراً كبيرة الأخ القدير / علي آل علي ..
على ريحان الريف ..
تقديري وتحيه ..