..
فرحة ..
تضج هذه اللحظة بـ موت راشد
وبروحكِ التي تمر في ثبج الـ شفق متلبسة الـ طيبة
الـ غارقة بالـ عفاف.
كنتِ هنا الـ نجمة التي استاطلت دمعة قمة الـ غيم
واتشحت بـ رذاذ الـ غياب ..
يافرحة لـ ينسج الـ غيم لكِ ثوب من خيوط أسمكِ وأفرحينا .!
لكِ الـ ورد والـ فرحة .